علاج الإدمان في أربيل بالعراق
علاج الإدمان في أربيل الواقعة في شمال العراق في ظل انتشار المخدرات في العراق الأمر الذي جعلنا بحاجة إلى إنشاء العديد من المراكز العلاجية ومستشفيات علاج الإدمان في العراق؛ لأجل القدرة على تصحيح مسار الأشخاص الذين قد غرر بهم في طريق التعاطي، حيث إن أفكار علاج الإدمان في المنزل ليست الفكرة الصحيحة للتعافي من الإدمان ومن ثم كان الحديث عن علاج الإدمان في أربيل وغيرها من محافظات العراق من الأنبار وبغداد وبابل والبصرة والقادسية وكركوك وكربلاء وغيرها من المحافظات في العراق والتي قد شاعت فيها سموم المخدرات بشكل يندى له الجبين.
ولكن مع هذا فنحن أمام ندرة كبير في المصحات العلاجية الأمر الذي يدفع العديد من الأسر من التفكير في السفر للخارج من أجل الوصول بالمريض إلي أقصي درجات التعافي، فليس ثمة مراكز علاجية إلا مستشفى ابن رشد لعلاج الإدمان بالعراق، علينا أن ندرك بأن فكرة علاج الإدمان بالأعشاب ما هي إلا أفكار وهمية ولا تقدم أو تؤخر شئياً في رحلة التعافي والعلاج من الإدمان، ولكن مع قلة أعداد مصحات علاج الإدمان في العراق ولكن هذا لا يعني أننا نقف مكتوفي الأيدي أمام هذا الإرهاب الخفي المدمر.
بل علينا أن نسعى في الطرق العلاجية الأخرى من أجل إنقاذ أبنائنا من شباك وعبودية المخدرات من خلال عناوين مصحات علاج الإدمان في مصر، ومن خلالنا في مستشفى الحرية للطب النفسي وعلاج الإدمان في الفيوم مستشفى إدمان مرخص ونوفر خدمة اصطحاب المرضي من المطار مجاناً بإذن الله سوف نعبر بالمرضي من طريق الإدمان إلى عالم النور مع خبراء علاج الإدمان في مصر والشرق الأوسط.
ما هي أسباب انتشار المخدرات في العراق؟
الحديث عن علاج الإدمان في أربيل يتطلب وبل شك الحديث عن مستشفيات علاج الإدمان في العراق، وذلك راجع إلى تفشي تلك السموم من المخدرات الفتاكة بين أبناء الشعب العراقي، فلا يكاد يمر يوم إلا وهناك من يغرر به في طريق الإدمان خاصة في ظل الظروف الأمنية التي قد مرت بها العراق في السنوات الماضية، والتي ساعدت على انتشار المخدرات بين العراقيين بشكل مروع.
ومن أشهر أنواع المخدرات في العراق هي مخدرات الكريستال ميث أو ما تعرف حبوب شبوه، فالإدمان من المشاكل الرئيسية في المجتمع العراقي والتي قد زادت حدتها بشكل كبير في فترة الحرب والبيئة الخصبة التي ساعدت على انتشار تلك السموم من المخدرات مما أدى إلى وقوع عشرات الآلاف من العراقيين في طريق الإدمان على المخدرات.
وللأسف أكثر من قد غرر به في طريق الإدمان على المخدرات هم الشباب والمراهقين أولئك الصيد السهل لدي تجار المخدرات، ومن ثم كان لابد من السير في الطرق والإجراءات الوقائية حتى نساعد في منع انتشار تلك السموم من المخدرات في العراق، فإن الطريق إلى التعاطي سهلاً ميسوراً لكن الخروج من هذا العالم المظلم ليس بالأمر الهين على الإطلاق.
علاج الإدمان في أربيل بالعراق
تعرف على مراكز علاج الإدمان في مدينة نصر
المركز الطبي لعلاج الإدمان في العراق؟
في سياق الحديث عن علاج الإدمان في أربيل فإن المركز الطبي لعلاج الإدمان في العراق وحدة علاجية تأهيلية في مستشفى ابن رشد لعلاج الأمراض العقلية والنفسية، والشخص المدمن متعاطي المخدرات والتي قد أوصلته إلى درجة الاضطراب النفسي والعضوي والواضح أعاق صحته البدنية والعقلية أو متطلبات حياته الاجتماعية والاقتصادية وأظهرت عليه بوادر تلك الأعراض.
بحيث أنه يصبح بحاجة إلى العلاج الطبي ومن ثم يجب أن يتم إلحاقه بالمركز الطبي في مستشفى ابن رشد لعلاج الإدمان بالعراق، وإن لم يكن هناك مكان كاف لعلاج مدمني المخدرات في العراق، فإن هذا لا يعني نهاية المطاف بل يمكن أن يسعى الشخص المدمن من أجل التعافي والعلاج من الإدمان من خلال مستشفيات وعناوين مصحات علاج الإدمان في مصر وهي البيئة العلاجية التي تساعد على التعافي.
مراكز علاج الإدمان في أربيل
يتتساءل البعض عن علاج الإدمان في أربيل وبغداد الحزينة التي قد عمت فيها سموم المخدرات فلا يكاد يوجد بها إلا القليل النادر من مستشفيات علاج الإدمان، فلم تعد إلا مستشفى ابن رشد لعلاج الإدمان وهي من المستشفيات العلاجية على أعلى مستوى من الخبرة والكفاءة ولكنها وللأسف غير كافية لعلاج تلك الأعداد المهولة من مدمني المخدرات.
ومن هنا كان الطريق الآخر للكثير من المرضي من مدمني المخدرات في العراق من خلال علاج الإدمان في المنزل في ظل ارتفاع تكلفة علاج الإدمان في العراق بصورة لا يتحملها المواطن العراقي، ومن هنا فإننا نفتح أذرعنا لكل من غرر به في طريق الإدمان ويرغب في العلاج من الإدمان في العراق من خلال مستشفى مرخصة لعلاج الإدمان من خلال مستشفى الحرية للطب النفسي وعلاج الإدمان في الفيوم.
علاج الإدمان في أربيل بالعراق
موضوعات ذات صلة: مراكز علاج الإدمان بالعبور
مستشفى ابن رشد لعلاج الإدمان
لم تعد مستشفى ابن رشد للطب النفسي وعلاج الإدمان في العراق قادرة على استيعاب تلك الأعداد المهولة من مروجي المخدرات، حيث إنه قد استفحل الإدمان بين العراقيين بصورة مروعة والذين قد غرر بهم في طريق الإدمان ومن ثم فلم يعد هناك الأماكن التي تستطيع أن تستوعب تلك الأعداد من مدمني المخدرات.
ومن هنا فإن الطريق من أجل علاج مدمني المخدرات من خلال السفر للخارج وهو الطريق الأسلم للتعافي والعلاج من الإدمان ونحن في مستشفيي الحرية للطب النفسي وعلاج الإدمان في الفيوم من خلال خبراء الطب النفسي وعلاج الإدمان وأصحاب الخبرات العالية في مجال العلاج من الإدمان، وهذا لا يتوفر في جميع المصحات.
ولأن الصحة من أهم ما لدينا بعد الدين فإننا نوفر أحدث برامج التعافي من الإدمان وقد تم تعيين شيف على أعلى مستوى من الخبرة والعمل في المصحات العلاجية، ولدينا برامج العلاج الجماعي والفردي وجلسات العلاج مع أخصائيين نفسيين واجتماعيين والرسم، وغيرها من البرامج العلاجية التي تتم في مستشفى الحرية للطب النفسي وعلاج الإدمان في الفيوم وهذا ما سوف نتعرف عليه بالتفصيل من خلال المحور القادم من الموضوع.
لماذا مستشفيي الحرية للطب النفسي وعلاج الإدمان في الفيوم؟
في ظل انتشار العديد من مراكز علاج الإدمان والمصحات العلاجية فمن هنا تأتي الحيرة لدى الأسر التي لديها شخص مدمن بحاجة إلى العلاج من الإدمان، ومن هنا فإننا نوصي كل أسرة ترغب في علاج الإدمان في العراق أن تلتحق لدينا في مستشفى الحرية للطب النفسي وعلاج الإدمان في الفيوم.
في ظل العديد من المقومات والمعايير التي تجعلنا نصل بالمريض إلي أقصي درجات التعافي من الإدمان والعمل على إعادته إلى حياته من جديد بعيداً عن شبح وعبودية الإدمان على المخدرات، وهذا ما يجعل علاج الإدمان في أربيل غير مناسبة للكثير من الحالات، لذا تعد مستشفى الحرية للطب النفسي وعلاج الإدمان في الفيوم من أهم مراكز علاج الإدمان في مصر وهذا راجع إلى العديد من الأسباب والمتغيرات من أبرزها: –
1-امتلاك مستشفى الحرية للطب النفسي وعلاج الإدمان في الفيوم فريق متخصص له خبرة علاجية كبيرة في التعامل مع مختلف حالات الإدمان حيث وصلت خبرة المستشفى ما يزيد عن 15 سنة في مجال علاج مدمني المخدرات وهذا يجعلنا لدينا أهلية للتعامل مع مختلف حالات الإدمان، وهذا لا يتوافر في علاج الإدمان في أربيل.
2-تحقيق مستشفى الحرية للطب النفسي وعلاج الإدمان في الفيوم أعلى درجات التعافي من الإدمان والتعافي والعمل على إعادة الأشخاص المرضي إلي ممارسة حياتهم بشكل طبيعي بعيداً عن عبودية المخدرات، وبفضل الله استطعنا أن نساعد الآلاف من الأشخاص المدمنين في الإقلاع عن التعاطي.
3-حرص مستشفى الحرية للطب النفسي وعلاج الإدمان في الفيوم في اختيار أنسب الأماكن من أجل توفير الجو المميز والصحي وخلق مجتمع علاجي متكامل في ظل وسائل الترفيه والعوامل الأخرى التي تساعد على التعافي.
4-توفير العديد من برامج علاج الإدمان بما يتناسب مع الشخص المريض فليس لدينا برنامج علاجي وحيد في رحلة التعافي والعلاج من الإدمان، كما أننا نوفر برنامج خاص لعلاج إدمان المنتكسين.
5-متابعة المرضي طيلة رحلة العلاج من الإدمان على مدار الساعة بشكل شبه لصيق خاصة في مرحلة سحب السموم من الجسم وعلاج أعراض الانسحاب، وهذه الخدمة لا تتواجد في علاج الإدمان في أربيل.
6-توفير النظام الغذائي المميز للأشخاص المرضي في مركز علاج الإدمان من خلال شيف محترف في عمل الوجبات في المستشفى.
7-يتم عمل تحليل للمخدرات بشكل دوري وبشكل مفاجئ بعد الإجازات أثناء رحلة العلاج من الإدمان، وهذا ما لا تهتم به علاج الإدمان في أربيل.
8-توفير السرية التامة بما يتعلق بالأشخاص المرضى وأسرهم.
تكلفة علاج الإدمان في العراق؟
تختلف تكلفة علاج الإدمان من المخدرات على حسب العديد من المتغيرات مثل حالة الشخص المريض والبرنامج العلاجي على حسب اختيار الطبيب المعالج بحسب ما يتطلب الأمر.
ولا شك أن من أكبر الأسباب التي تدفع الأشخاص من أجل السفر للخارج هي ارتفاع تكلفة علاج الإدمان في العراق وعدم وجود الأماكن العلاجية على المستوي المطلوب.
ولكن بشكل عام فإن تكلفة علاج الإدمان في مصر أقل بكثير من تكلفة علاج الإدمان في العراق، وهو من أبرز الأسباب التي تدفع الكثير من العراقيين في التفكير في العلاج من الإدمان في مصر والسفر خارج العراق للتعافي.
مستشفى الحرية لعلاج الإدمان والطب النفسي mental بالفيوم من أهم وأشهر المؤسسات الطبية لعلاج الإدمان في مصر، المستشفى مرخصة من وزارة الصحة وهيئة العلاج الحر، وتعمل على بروتوكولات علاجية متطورة وحديثة تحت إشراف طبي قوي ومميز لتطبيق استراتيجية التشخيص المزدوج، والخدمات الطبية متاحة على مدار الـ24 ساعة برعاية طاقم تمريض مدرب على التعامل مع مختلف الحالات الطبية من مرضى الإدمان والمرض النفسي، تتواجد أفرع المستشفى في محافظة الفيوم فقط حيث تختلف عن مراكز الحرية التابعة للدكتور إيهاب الخراط لعلاج الإدمان في محافظ مصر مثل القاهرة والإسكندرية.
