أفضل مستشفى نفسي في الفيوم
الحديث عن أفضل مستشفى نفسي في الفيوم لم يكن وليد اليوم واللحظة ولكن في حقيقة الأمر قد تغيرت الأفكار المجتمعية تجاه الطب النفسي بشكل كبير في السنوات الأخيرة، فعلى عكس الماضي فلم يعير الأشخاص اهتماماً بالاضطرابات النفسية ولم يفكر البتة بالعرض علي طبيب نفسي مقارنة باهتمام الأشخاص بالأمراض العضوية مهما كانت سهولتها.
ولعل البحث عن أفضل مستشفى نفسي في الفيوم كله راجع بشكل كبير إلى جهل الأشخاص بخطورة تلك الأمراض النفسية وما يمكن أن تؤول إليه الأمور إن لم يتم التبكير في علاج تلك الأمراض من خلال دكتور نفسي مختص، ففي حقيقة الأمر فإن معاناة المريض النفسي قد تفوق معاناة مرضى السرطان أو معاناة المرضي أثناء إجراء العمليات الجراحية.
وفي واقع الأمر فإن المرض النفسي مصدر تهديد للصحة البدنية والنفسية معاً وبالتالي فإن حياة المرضى بشكل عام في خطر، ولكن في الوقت الحالي وبعد زيادة الثقافة المجتمعية تجاه علاج الاضطرابات النفسية من خلال المختصين صارت هناك التخصصية فهناك دكتور نفسي للأطفال، ودكتور نفسي للمراهقين.
بالإضافة إلى دكتور نفسي لعلاج الاضطرابات النفسية لكبار السن وهذا يدل على مدي ثقافة الأشخاص بالعلاج النفسي وسعيهم في طريق العلاج والتعافي من المرض النفسي.
مستشفي لعلاج الادمان في الفيوم
هل هناك فرق بين مستشفيات علاج الادمان في الفيوم وبين مصحات علاج الادمان في القاهرة او الجيزة أو غيرها من أماكن علاج الادمان في مصر , أم أن كليهما يقدم نفس الخدمة الطبية ؟ ومن ثم فاننا سوف نعقد من خلال طيات هذا الموضوع مقارنة حول مصحات ومستشفيات علاج الادمان في الفيوم المتاحة وبين مراكز علاج الادمان الأخري من حيث الخبرة والكفاءة لدي الفريق العلاجي وقدم وعراقة المنشآت وغيرها من محاور المقارنة ثم نترك للعميل الحرية من أجل اختيار افضل مركز علاج الادمان خاصة في ظل ندرة المراكز العلاجية ومستشفيات علاج الادمان في الفيوم .
الامر الذي نرغب في التنويه عليه وينبغي علي المدمن أن يضعه نصب عينيه وكذلك الأسرة هو أن تصل الي مركز علاج الادمان في الفيوم أو في غيرها يكون مرخص قبل ان تنظر الي غيرها من المعايير والأسس التي علي أساسها يتم اختيار المركز العلاجي , وفي ظل الزيادة الكبيرة في أعداد مراكز ومصحات علاج الادمان فان علينا التريث لأجل الوصول الي المستشفيات والمصحات العلاجية الأنسب بما يتلائم مع القدرات المادية للأسر فان هناك الكثير من مصحات علاج الادمان في الفيوم الربح أهم لديها من التعافي وفي الغالب لا تكون تلك المصحات العلاجية مرخصة ولا تخضع للرقابة .
الطب النفسي بين الماضي والحاضر
أصبح ثقافة الأشخاص في تلك المرحلة هو الوصول إلى أفضل مستشفى نفسي في الفيوم وغيرها من البلاد وليس فقط التواصل مع دكتور نفسي فحسب، بل يرغبوا في الوصول إلى أفضل دكتور نفساني من أجل مساعدة الأشخاص المرضي في التخلص من المعاناة التي يعيشون فيها.
وبفضل الله في تلك السنوات وفي مصر بشكل خاص أصبح لدينا أكثر من دكتور نفسي في القاهرة ودكتور نفسي في الإسكندرية ودكتور نفسي في المهندسين وفي كل أنحاء العاصمة ولم تخل منطقة في مصر إلا بها أكثر من دكتور نفساني متخصص.
ومن المعلوم أن مصر هي رائدة الطب النفسي فلدينا أكابر خبراء من الدكتور أحمد عكاشة رائد الطب النفسي في العصر الحالي والدكتور عادل صدقي وغيرهم من خبراء الطب النفسي في مصر الذين كان لهم بصمة في مجال علاج الاضطرابات النفسية ولم مراجع لجميع الأطباء في جميع دول العالم.
مقالات هامة
ما هي أسباب الاضطرابات النفسية
حديثنا عن أفضل مستشفى نفسي في الفيوم والوعي الكبير لدي أفراد المجتمع راجع إلي التطور الكبير الحاصل في مجال علاج الاضطرابات النفسية وتوصل العلماء إلى الكثير من الأسرار الدماغية من خلال التصاوير الدماغية التي تمت على الدماغ.
إلا أن العلماء لم يتوصلوا إلى سبب دقيق ومحدد للإصابة بالمرض النفسي لكن وضوع العلماء العديد من العوامل والأسباب البيوكيميائية والبيئة والوراثية وغير ذلك من العوامل التي لها دور في الإصابة بالمرضي النفسي.
ومن أهم العوامل والأسباب التي تؤدي إلى الصدمة النفسية والاضطراب النفس ما يلي: –
1- الخلل الحاصل في خلايا الدماغ فقد أكدت الدراسات بأن حدوث خلل في بعض المواد الكيميائية في الدماغ سواء بالزيادة أو بالنقص من أكبر العوامل التي لها دور في إصابة الأشخاص بالاضطرابات النفسية، فنجد أن زيادة نسبة الدوبامين تتسبب في إصابة الأشخاص بمرض الفصام الذهانين.
كما أن حدوث نقص في نسبة الدوبامين والسيروتونين في الدماغ له علاقة قوية بإصابة الأشخاص بالاكتئاب والقلق والخوف وغيرها من الاضطرابات النفسية، ومن هنا فإن الزيادة أو النقص في بعض المواد الكيميائية في الدماغ لها دور في إصابة الأشخاص بالاضطرابات النفسية والذهانية والعصابية.
2- وجود خلل في التوصيلات العصبية في الدماغ، حيث إن تلك الوصلات العصبية بالدماغ هي المسؤولة عن الأفكار والسلوك الوجدان، ومن هنا فإن حدوث خلل في النواقل والوصلات العصبية بمراكز الدماغ، فإن هذا يؤدي بدوره إلى إصابة الأشخاص بالاضطرابات النفسية مثل الفصام أو التوحد أو فرط الحركة وغير ذلك من الأمراض النفسية.
3- العامل الوراثي إذ إن العوامل الوراثية تلعب دور كبير في إصابة الأشخاص بالأمراض النفسية وعلى الرغم من أن العلماء لم يتوصلوا إلى أي من الجينات السبب في التسبب في المرض النفسي، إلا أن العديد من الدراسات أشارت إلى وجود علاقة قوية ووثيقة بين العديد من الاضطرابات النفسية وبين الجينات الوراثية.
وقد يزداد الخطر بشكل كبير في حال التؤام إذ إن للجين الوراثي دور كبير في الإصابة بالفصام والوسواس القهري فنسبة الإصابة بالأمراض النفسية أعلى منه في حالة ما إذا كان الشخص المريض من الدرجة الأولى ويعاني من مرض نفسي.
4- الأحداث المؤلمة والمواقف الحياتية الضاغطة والمشاكل التي يواجها الإنسان في حياته والمصائب التي يتعرض لها قد تكون سبب أكبير في إصابة الأشخاص بالأمراض النفسية المختلفة، حيث لا يستطيع الشخص التكيف مع تلك الظروف مما يقع في قوقعة المرض النفسي.
5- العوامل العضوية فمن المعروف أن المخ هو مركز العمل للعقل لكل إنسان وهو المتحكم في سلوكيات الأشخاص وتفكيرهم وذكائهم ومشاعرهم، فهو يتحكم في سلوكيات الأفراد ومدى الإدراك والوعي لكل ما يدور حوله.
ولذلك في حال حدوث أي خلل في مراكز العقل مثل الحوادث أو حدوث عدوى أو غيرها من الأسباب العضوية الأخرى قد يتسبب بشكل كبير إلى إصابة الأشخاص بالاضطرابات النفسية، ومن ثم يتطلب الإسراع في العرض على دكتور نفسي متخصص في أفضل مستشفى نفسي قبل تفاقم الأمور وتضاعف المشكلة بصورة أكبر.
6- العوامل النفسية والتي لها تأثير بصورة كبيرة على الأشخاص منذ ولادتهم وقد تستمر تلك العوامل مع الأشخاص طيلة حياتهم، ويكون للأسرة والأشخاص المقربين دور كبير في تطوير وبناء شخصية الأطفال، وفي حال حدوث خلل في مراحل التكوين وبناء الشخصية فقد يحدث خلل قد يتسبب في حدوث المرض النفسي بحسب طبيعة المرحلة التي حدث فيها هذا الخلل ومقدار شدته ونوعه.
وعلى سبيل المثال فإن الخلل الحاصل في مرض الفصام ناجم عن الخلل الحاصل في الأنا والذات حيث يؤثر على إدراك الفرد للواقع، كما لا يمكنه السيطرة والتحكم في الغرائز مثل الجنس أو العنف وفي العادة ما يحدث هذا بسبب الخلل نتيجة اضطرابات في العلاقة بين الطفل والأم.
بل قد تكون المشاكل الأسرة بشكل عام من العوامل الكبيرة التي تتسبب في إصابة الأشخاص بالاضطرابات النفسية , ومن ثم الحاجة إلي أفضل مستشفى نفسي في الفيوم.
7-العوامل الجسدية فبطبيعة الاختلاف في الحالة العضوية أو بسبب التغيرات الحادثة بسبب تعرض الشخص إلى المؤثرات الخارجية قد يكون لها دور كبير في إصابة الأشخاص بالمرض النفسي، ومن هنا فإن الحمل وانقطاع الطمث يعدوا من أبرز الأمثلة على الأمراض النفسية التي تحدث نتيجة خلل في العوامل الجسدية والأمور العضوية.
وقد يكون لسوء التغذية أو بسب الحرمان من النوم لفترات طويلة تأثير على الصحة النفسية للأشخاص المرضي، ومن خلال ما جاء في منظمة الصحة النفية العالمية التي أشارت إلى أن انتشار الاضطرابات النفسية الشائعة تكون أكثر حدوثاً في فترات الحمل والأجواء المحيطة بالولادة لدي السيدات خاصة في البلاد محدودة الدخل وفي الشرائح الدنيا من أصحاب الدخل المتوسط.
8- العوامل الاجتماعية عامل كبير في إصابة بالأمراض النفسية، فالتوتر والشد العصبي يكون ناجم عما يعانيه الأشخاص في حياتهم اليومية التي يعيشها الأشخاص ومن أهم الأسباب التي تؤدي إلى الإصابة باضطرابات القلق أو الاكتئاب أو غيرها من الأمراض النفسية والتي تحتاج إلى حاجة الشخص إلى التواصل مع أفضل مستشفى نفسي والعرض على طبيب مختص.
ومن أبرز أشكال العوامل المجتمعية التي تتسبب في الإصابة بالاضطرابات النفسية هي فقدان شخص عزيز والرسوب في الامتحانات والفشل في عمل علاقات عاطفية في الإطار الشرعي بالحب الحلال.
أو بسبب الفشل في إيجاد فرص عمل أو البقاء وقت طويل في حالة بطالة أو بسبب حالات الطلاق وتلك التي تعد من أبرز الأمثلة الاجتماعية التي لها دور كبير في الإصابة بالمرض النفسي.
9-من أسباب الإصابة بالاضطراب النفسي هي العوامل العائلية فقد يكون الجو الأسرى المضطرب سبب في تنشئة الطفل تنشئة خاطئة كما أن وجود مشاكل أسرية وخلل في الأسرة من حيث التربية ووقوع حالات طلاق مما يؤدي إلى تربية الطفل تربية خاطئة وافتقاد الأطفال للحرمان من العطف الأبوي والحنان الأموي.
مما يؤدي إلى إصابة الأشخاص بالاضطرابات النفسية التي تصاحب مرحلة الطفولة، ومن هنا نرى الأمراض النفسية لدى الأطفال مثل قلق الانفصال، فإن المرض النفسي لا يفرق بين رجل أو امرأة أو كبير أو صغير فالجميع معرض للإصابة بالاضطرابات والأمراض النفسية والذهنية.
مستشفيات علاج الإدمان في الفيوم
دكتور نفسي علي الانترنت
أفضل مستشفي نفسي في الفيوم وتسليط الضوء علي هذا الموضوع خاصة في ظل تفشي الإضطرابات النفسية في جل المحافظات والحاجة الماسة إلي وجود مركز طب نفسي متخصص , ولكن بالطبع لا زال هناك كثير من الأشخاص يرغب في دردشة مع دكتور نفسي على الإنترنت أو الرغبة في التواصل مع دكتور نفسي واتس أب أو من خلال غيرها من طرق التواصل مع الأطباء النفسيين عبر مواقع التواصل الاجتماعي في الفيس بوك أو تويتر فالمهم الحصول على استشارة دكتور نفسي بالمجان.
أو على الأقل أن تكون تكلفة العلاج النفسي مناسبة لإمكانيات الشخص ففي حقيقة الأمر فإن أكثر المرضى النفسيين في مصر بل في العالم أجمع من الفقراء الغير قادرين على توفير تكلفة وأسعار العلاج النفسي, ومن هنا الرغبة في الوصول إلي عنوان دكتور نفسي في الفيوم أصبح رغبة الكثيرين .
فالحروب والمجاعات والظروف الاقتصادية والظروف الحياتية الضاغطة التي يتعرض لها الكثير من أبناء المجتمع متضحة للجميع وهي من أكبر الأسباب التي تؤدي إلى إصابة الأشخاص بالأمراض النفسية، ومن هنا كان بحث العدد الأكبر علي دكتور نفسي بالمجان.
ولذا فقد قامت الدولة في إنشاء مراكز الصحة النفسية والعديد من مستشفيات الصحة النفسية مجاناً في مصر من أجل القدرة على الوصول إلى دكتور نفسي بالمجان، وبفضل الله في مصر لدينا أكثر من مستشفى نفسي في العديد من المحافظات لكل من يرغب في العلاج النفسي مجاناً بدون أي تكلفة.
ولكن علينا أن نعي أن الطريق إلى العلاج النفسي قد يكون من خلال طابور طويل في ظل وجود الملايين من المرضى النفسيين، ومن هنا فعلينا أن نتأخر في السعي في طريق العلاج فهناك أكثر من مستشفى نفسي في مصر يمكننا التواصل معها من أجل إنقاذ الأشخاص المرضي ومساعدتهم في التخلص من معاناتهم.
ومن هنا فإننا في مستشفى الحرية للطب النفسي وعلاج الإدمان في الفيوم أفضل مستشفى نفسي في مصر نقدم أيدينا للأشخاص المرضى الراغبين في العلاج من أجل تخليصهم من معاناتهم وإعادتهم إلى ممارسة حياتهم بشكل طبيعي, ولنعي بان علينا البحث عن الخبرة وليس فقط همنا رخص التكلفة والحاجة إلي دكتور نفسي بسعر رخيص .
دكتور نفسي في الفيوم
حين تكتب في محركات البحث أفضل مستشفى نفسي في الفيوم والجيزة فان أولى النتائج البحثية التي تتصدر مواقع الإنترنت هي أفضل دكتور نفسي في فيصل، ففي ظل تفشي الاضطرابات النفسية بشكل مروع في المجتمع المصري خاصة الاكتئاب.
وإصابة ما يزيد عن مليون شخص في مصر بالاكتئاب فضلاً عن غيره من الأمراض النفسية الأخرى من الفصام والوسواس القهري وثنائي القطب وغيرها من الأمراض والاضطرابات النفسية والذهانية والتي تدل على مدى إصابة الأشخاص بتلك الأمراض والاضطرابات النفسية.
فالظروف المجتمعية كانت من سوء الحالة الاقتصادية والبطالة والفراغ وغيرها من العوامل التي ساعدت على انتشار الاضطرابات النفسية بين المصريين، ومن هنا بسبب زيادة معدلات المرض النفسي بين المصريين الأمر الذي إلى انتشار العديد من المصحات ومستشفيات الطب النفسي والعيادات الخاصة في العديد من المناطق في مصر.
وأصبح تخصص دكتور نفسي من أشهر التخصصات التي عليها الإقبال بصورة كبيرة في مجتمعاتنا في تلك الأيام بخلاف الماضي، سواء من أجل علاج الاضطرابات النفسية أو من أجل علاج الإدمان والذي وصل إلى حالة مزرية في مصر.
وتخطي نسبة الإدمان إلى 5% يعني قرابة 5 مليون شخص مصري يحتاج إلى العلاج من الإدمان من المخدرات، ومن هنا حين نرى البحث عن دكتور نفسي في فيصل فان هذا ينم عن وعي كبير لدى الأشخاص بأهمية التواصل مع المختصين من أجل تخليص المرضى النفسيين أو مرضي الإدمان من معاناتهم التي يعيشون فيها.
“]
دكتور نفسي في مصر الجديدة
تعد مستشفى المطار أو ما تعرف مستشفى الطب النفسي بمصر الجديدة من أشهر مراكز ومستشفيات الطب النفسي التي تقدم خدمات علاج الإدمان وعلاج الاضطرابات النفسية بالمجان وهي تابعة لمنظمة الصحة النفسية, ولكن ندرة المراكز النفسية في القاهرة تجعل الكثير يبحث عن أفضل مستشفى نفسي في الفيوم وغيرها من الأماكن العلاجية .
وتوجد مستشفى المطار التي تعد من أفضل المصحات النفسية في مصر وأكثرها عراقة توجد في طريق المطار القديم، وكان للمستشفى دور كبير في تخليص العديد من المرضى النفسيين ومرضي الإدمان من المعاناة التي يعيشون فيها وقد تم تخريج العديد من دفع الأشخاص المتعافين.
ومساعدة الكثير من المرضى الذين يعانون من اضطرابات نفسية في العودة إلى ممارسة حياتهم بشكل طبيعي بعيداً عن معاناة المرض النفسي,وأصبحنا بحاجة إلي دكتور نفسي اونلاين مصر والوصول إلي الخبراء المختصين .
أسعار جلسات الطب النفسي في مصر
تعد مصر رائدة الطب النفسي وعلاج الإدمان ولها باع كبير في علاج المرضى النفسيين , ومن هنا يقصدها القاصي والداني من أجل العلاج , ومن هنا كان تسليط الضوء على مصحة نفسية في الفيوم يجعلنا نشير إلى أسعار جلسات العلاج النفسي من خلال استشاري الطب النفسي أو دكتور نفسي.
ونحن لدينا العديد من خبراء الطب النفسي في مصر إذ يمكننا الوصول إلى أفضل دكتور نفسي في مصر والتواصل مع الخبراء والمختصين في المجال النفسي والعمل على تخليصهم من المعاناة التي يعيشون فيها .
وبفضل الله لدينا أكثر من طبيب نفسي في مصر له الخبرة الكبيرة في التعامل مع مختلف الحالات المرضية , أما عن أسعار العلاج النفسي في مصر فتتراوح الجلسة العلاجية ما بين 250 جنيه إلى 1000 جنيه على حسب خبرة الطبيب المعالج وشهرته في المجال النفسي , ومن بين المصحات النفسية التي توفر خدمات العيادات النفسية مستشفى الحرية للطب النفسي وعلاج الإدمان . .
دكتورة أمراض نفسية بالفيوم
مع البحث عن مصحة نفسية في الفيوم فإن هناك من لا يرغب في التعامل مع المصحات النفسية في مصر بشكل عام ويحتاج إلى العرض علي دكتورة نفسية في الفيوم فحسب , بل في واقع الأمر لا زالت وصمة المرض النفسي في العديد من المجتمعات ولا زال هناك من يرفض العرض على طبيب نفسي ويخشى من افتضاح أمره بالرغم من دور الطب النفسي في مصر وتطوره بشكل كبير بل في شتى دول العالم .
ولا شك أن المرض النفسي يحتاج إلى علاج وعرض علي مختصين من أجل التخلص من تلك المعاناة التي يعيشها المريض وتعيشها الأسرة معه, لكن ما يشار بأن المريض النفسي ملبوس وعليه جن فمن هنا علينا أن نسير في الطريق الصحيح للتعافي والعلاج من المرض النفسي .
مستشفي الحرية للطب النفسي في الفيوم
في واقع الأمر وما لا يدركه الكثير فان المعاناة التي يعيشها الأشخاص المرضي والذين يعانون من الأمراض النفسية تفوق بكثير تلك المعاناة من الأمراض العضوية وهذا مشاهد للجميع , ولن تكون من باب المبالغة حين نقول بأن المعاناة التي يعيشها المريض النفسي في كثير من الأحيان قد تفوق معاناة مريض السرطان او غيرها من الأمراض العضوية المزمنة .
خاصة إن لم يتم الإسراع في عرض المرضي علي طبيب نفسي مختص ذا خبرة مما يؤدي إلى تأزم الامور وتفاقم المشكلة بصورة أكبر , حيث أن المرض النفسي يؤدي إلى تهديد في الصحة الجسدية والنفسية معاً ومن هنا نؤكد علي ضرورة الاسراع في علاج الإضطرابات النفسية والسعي في طريق العلاج النفسي من خلال المختصين في مراكز الصحة النفسية , وتعد مستشفي الحرية للطب النفسي أفضل مستشفى نفسي في الفيوم أحد تلك المراكز التي لها باع كبير في علاج المرضي النفسيين .
مستشفى الحرية لعلاج الإدمان والطب النفسي mental بالفيوم من أهم وأشهر المؤسسات الطبية لعلاج الإدمان في مصر، المستشفى مرخصة من وزارة الصحة وهيئة العلاج الحر، وتعمل على بروتوكولات علاجية متطورة وحديثة تحت إشراف طبي قوي ومميز لتطبيق استراتيجية التشخيص المزدوج، والخدمات الطبية متاحة على مدار الـ24 ساعة برعاية طاقم تمريض مدرب على التعامل مع مختلف الحالات الطبية من مرضى الإدمان والمرض النفسي، تتواجد أفرع المستشفى في محافظة الفيوم فقط حيث تختلف عن مراكز الحرية التابعة للدكتور إيهاب الخراط لعلاج الإدمان في محافظ مصر مثل القاهرة والإسكندرية.
مقالات هامة
