أفضل دكتور لعلاج الادمان في الأردن
الرغبة في الوصول إلى أفضل دكتور لعلاج الادمان في الأردن في ظل تفشي الإدمان على المخدرات بين الأردنيين بصورة يندى لها الجبين.
ففي حقيقة الأمر فإن مشكلة المخدرات بكافة أنواعها وأشكالها من مشاكل العصر من الآفات السلبية التي تنتشر في المجتمع إذا مشكلة المخدرات في الأردن مشكلة عالمية يعاني منها المجتمع بأسره بكافة طوائفه وطبقاته الاجتماعية المختلفة.
ومع عدم توافر مراكز علاج في الأردن بما يتناسب مع أعداد الأشخاص المدمنين في المملكة الأردنية الهاشمية وارتفاع تكلفة علاج الإدمان.
فيجعل هناك عوائق في طريق الوصول إلى أفضل دكتور لعلاج الادمان في الأردن خاصة أن مركز علاج الإدمان بالمجان الذي توفره الحكومة لا يكفي لعلاج الأشخاص المدمنين في الأردن.
والجميع يتفق على أن أضرار المخدرات تقع على الشخص وعلى الأسرة وعلى المجتمع من جميع الجهات ويجب على الجميع العمل للحيلولة دون اتساع رقعة المخدرات في المجتمع.
بالإضافة إلى التصدي للمهربين وتشديد التشريعات لمواجهة الوسائل المتجددة والمبتكرة التي يخترعها المهربون لإحباط تلك العمليات.
وقوعك في طريق الإدمان ليس نهاية المطاف بل يمكنك العودة إلى حياتك من جديد بعيداً عن عبودية التعاطي والقدرة على العودة إلى المجتمع من جديد دون تعاطي تلك السموم من المخدرات.
ولكنك تحتاج إلي يد العون والمساعدة من خلال المصحات العلاجية وبيئة علاجية تساعد على التعافي مع أفضل الأماكن العلاجية مع مستشفى الحرية للطب النفسي وعلاج الإدمان من خلال مجتمع علاجي تساعد على التعافي.
العلاقة بين القانون الأردني وعقوبة تجار ومروجي المخدرات بين التفعيل والتعطيل؟
وقد أشارت الدراسات إلى سيطرة بعض تجار ومروجي المخدرات على بعض المناطق وإخافة أهلها في حين القيام والإبلاغ عنهم والتواصل مع الجهات الأمنية وهي من بين أسباب انتشار المخدرات.
بالإضافة إلى أنه إلى تلك اللحظة لم يتم تطبيق حكم الإعدام على أي من تجار المخدرات في الأردن مع العلم أن عقوبة تجار المخدرات والمروجين هي الإعدام بحسب القانون الأردني للمخدرات والمؤثرات العقلية والعقلية.
وفي الواقع تطبيق القانون بصرامة وإعدام مروجي السموم في الأردن سيكون له صدى كبير في منع أولئك المروجين في الاستمرار في أعمالهم المشبوهة وتجارتهم الكاسدة في أرواح الشباب.
أشارت الدراسات التي أجريت على الشعب الأردني والتي أفاد 90% من الأشخاص المتعاطين والمدمنين يرون أن القانون الأردني غير رادع بالمرة خاصة فيما يتعلق بتعاطي المخدرات والاتجار فيها.
ففي ظل نظام الكفالة للشخص المتعاطي والمروج ولأكثر من مرة وهذا شجع على تكرار الجريمة.
لقد كان التأخير في استحداث التشريعات للتعامل مع المواد المخدرة والمسببة للإدمان دور كبير في انتشار المخدرات.
فقد أدى التأخير في إدراج المواد المخدرة في جدول المخدرات إلى انتشار العديد من المواد المخدرة إذ تستمر المدة ما يزيد عن عام أو أكثر حتى يتم إدراج مادة في قانون المخدرات.
ومن أبرز الأمثلة عقار الجوكر المخدر والذي بدأ في الظهور في الأردن في عام 201 إلا أن العقار المخدر تم إدراجه في عام 2015 ضمن المواد المخدرة والمسببة للإدمان بعد أن تفشي في المجتمع وانتشر بشكل مروع حتى صار أكثر أنواع المخدرات في الأردن.
من الثغرات القانونية في القانون الأردني والتي أدت إلى انتشار المخدرات في المملكة الأردنية في طريقة التعامل مع الأشخاص المدمنين من الأحداث.
فلا يوجد سجون مخصصة لهم كذا أو مركز علاج الإدمان بالمجان في الأردن لأجل علاج هؤلاء الأشخاص.
ما محاور نجاح علاج الإدمان في الأردن؟
لا يتوقف علاج الإدمان على الوصول إلى أفضل دكتور لعلاج الادمان في الأردن بل يعتمد على معرفة ما هي المحاور التي يتطلبها طريق التعافي والعلاج من الإدمان.
وذلك من أجل الوصول إلى أقصى درجات التعافي من الإدمان والقدرة على العودة إلى ممارسة الحياة من جديد بعيداً عن بوتقة وشباك التعاطي تماماً وعدم حدوث انتكاسة.
ومن هنا فلا بد أن تتوفر لدي الشخص المدمن الرغبة في العلاج الإدمان والنية الصادقة في الإقلاع عن المخدرات من قبل الشخص المدمن وهذا أول المحاور الهامة التي يجب من توافرها في رحلة التعافي والعلاج من الإدمان.
أما عن المحور الآخر الذي يجب من توافره في رحلة التعافي والعلاج من الإدمان فتتمثل في توفير الدعم الأسري ودور الأسرة الهام في طريق العلاج من الإدمان وزيادة الحافز لدى الشخص المدمن ومساعدته من أجل الوصول إلى أقصى درجات التعافي من الإدمان.
ولابد من توفير كافة صورة الدعم النفسي والمادي للمدمن في رحلة علاج الإدمان، وحتى لو تم علاج الإدمان وإنهاء رحلة التعافي فعلي الأسرة دور كبير في مساعدة المدمن في الحفاظ على التعافي ومنعه من العودة إلى طريق الإدمان مرة أخرى.
أما عن المحور الثالث من محاور علاج الإدمان فتتمثل في البحث عن أفضل مراكز علاج الإدمان وهو المحور الذي لا يقل أهمية عما سبق.
ويتمثل في البحث عن أفضل مراكز علاج الإدمان في الأردن أو من خلال السفر للخارج خاصة في ظل نقص وندرة مراكز علاج الإدمان في الأردن بصورة كبيرة.
ومن هنا يرغب الأشخاص في البحث عن البديل الأفضل في ظل النقص الحاصل في دكاترة علاج الإدمان في الأردن.
ونحن في مستشفى الحرية للطب النفسي وعلاج الإدمان لدينا أحدث الطرق العلاجية التي نصل بمريض الإدمان إلى مرحلة اتزان نفسي وسلوكي والعمل على إعادته إلى ممارسة حياته بشكل طبيعي بعيداً عن طريق الإدمان والتعاطي.
مصحات علاج الإدمان في الأردن
في حقيقة الأمر دوماً ما يبحث الأشخاص عن الأفضلية في كل شيء حتى في علاج الإدمان نجد محركات البحث تعج بالبحث عن أفضل مركز لعلاج الإدمان وأفضل دكتور لعلاج الادمان في الأردن.
وبالرغم من توافر أسماء أطباء علاج الإدمان إلا أنهم دوما ما يبحثون عن الأفضل، ولكن ينبغي أن يعوا تماماً أن رغبة الشخص المدمن في التعافي ومثابرته في طريق العلاج من الإدمان مع أخصائي علاج الإدمان.
حتى ولو يتم الأمر من خلال أفضل دكتور لعلاج الادمان في الأردن، وكان العلاج من الإدمان في مراكز علاج الإدمان بالمجان في الأردن.
ومن المعلوم أن المراكز الخاصة فيها من الرعاية والاهتمام بشكل أكبر من المراكز المجانية وتكلفة علاج الإدمان في الأردن ليست بسيطة.
ولذا يرغب الأشخاص المدمنين في العلاج خارج الأردن ونحن في مستشفى الحرية للطب النفسي وعلاج الإدمان نوفر أحدث طرق علاج الإدمان.
وتكلفة علاج الإدمان في مستشفى الحرية للطب النفسي وعلاج الإدمان لا تقارن بالعديد من مراكز علاج الإدمان الخاصة.
مراكز علاج المخدرات في الأردن
المخدرات والإدمان الخطر الذي يحدق بنا، فتلك السموم المدمرة هي التي عليها مدار الهلاك للمجتمع الأردني ما لم يتم التعامل مع الأمور بكافة أنواع الجدية والحزم.
ومن خلال الإحصائيات والدراسات التي تمت من خلال خبراء وأفضل دكتور لعلاج الادمان في الأردن التي أشارت إلى أن انتشار المخدرات في الأردن وصل إلى مرحلة يرثي لها.
ولذا كل غيور ومحب للوطن عليه أن يكون له دور في الحد من انتشار المخدرات في الأردن وحماية المجتمع الأردني من الغرق بتلك السموم المدمرة.
وقد ظهر مخدر الجوكر في الأردن ليخطف الأنظار إليه وإقبال الملايين من الأشخاص على تعاطي الجوكر في الأردن خاصة من جملة الشباب والمراهقين الذين هم الصيد الأسهل لتجار المخدرات.
وقد ظهر الجوكر كأشهر بديل عن الحشيش ليعم المجتمع بتلك السموم المدمرة فما يذهب مخدر إلا ويأت آخر ليجذب إليه جماعية جديدة من الشباب الذين عليهم المعول في بناء الوطن.
قد كان يتم التسويق لمخدر الجوكر بالأردن بأنه أحد المخدرات المنبهة والتي لا تؤدي إلى مخاطر ولا تسبب الإدمان.
ومن هنا اقبل الأشخاص من مختلف المراحل العمرية على تعاطي مخدر الجوكر دون أن ينظر إلى العواقب والمضاعفات، إلا أنه قد صدق شياطين الإنس الذين يروجون لتلك السموم المدمرة.
وفي حقيقة الأمر الجوكر من أخطر وأقوى أنواع المخدرات في الأردن، مما جعل المملكة الأردنية الهاشمية من أشهر دول العالم في تصنيع الجوكر وتداوله بين الأشخاص.
بالرغم من جهود الحكومة الأردنية ودورها الفعال من أجل حماية الأردن من المخدرات وخلق مجتمع خال من الإدمان.
وبسبب قوة مفعول الجوكر ومخاطر المخدر على الصحة وما ينجم عن التوقف عن الجوكر من أعراض انسحابيه شديدة.
فمن هنا فإن علاج إدمان الجوكر يجب أن يكون من خلال مصحات ومراكز علاج الإدمان في الأردن، أو التواصل معنا في مصر من خلال مستشفى الحرية لعلاج الإدمان وأفضل الدكاترة النفسيين في القاهرة ولدينا خدمة اصطحاب من المطار مجانا.
ما أسعار المخدرات في الأردن رخيصة وقد ساعدت في انتشارها؟
من خلال الدراسات والإحصائيات فقد أشارت التقارير الصادرة عن جهات مسؤولة في المملكة الأردنية أن انتشار المخدرات في المجتمع الأردني بهذه الصورة المروعة ناتج عن انخفاض أسعار المخدرات في الأردن.
وإن أسعار المخدرات رخيصة بشكل ملحوظ وتعد الأردن من الدول التي يباع فيها المخدرات بأرخص الأثمان.
وقد أفادت الدراسات بان رخص أسعار المخدرات في الأردن من أكبر الأسباب التي ساهمت في انتشارها.
وقد وصلت نسبة انتشار المخدرات في الأردن إلى 21% بحسب العينات التي أجري عليها المسح ولا شك أن تلك النسبة تحتاج إلى أفضل دكتور لعلاج الادمان في الأردن.
ما هي أكثر المخدرات انتشاراً في الأردن؟
أكثر المخدرات انتشاراً في الأردن هي ” مخدر الجوكر ” وهو من أخطر المخدرات الصناعية الموجودة في العصر الحالي وهو من المواد شديدة السمية وبالرغم من قوة المخدر.
إلا أن ثمن مغلف الجوكر والذي يصنع منه ثلاثين سيجارة ثمنه 3 دنانير فحسب إذ يبلغ سعر السيجارة من الجوكر 10 قروش فحسب،
وتعد مادة الجوكر الأكثر انتشاراً في الأردن من بين المخدرات الأخرى، وفي الواقع تدخل مادة الجوكر إلى الأردن من خلال الصين على شكل سائل أو بودرة ليتم تصنيع مخدر الجوكر في الأردن.
وعلى الرغم من أن سوق المخدرات والإدمان في الأردن تنتعش بالعديد من أنواع المخدرات ومنها ما هو أقوى من الجوكر إلا أن الجوكر هو المخدر الأوسع انتشاراً في الأردن والأكثر من الناحية الربحية للمروجين والمهربين.
وهو من أكثر المواد المخدرة فتكاً بالجسد والعقل بحسب ما أشارت الدراسات، وبالفعل يحتاج علاج الجوكر إلى أفضل دكتور لعلاج الادمان في الأردن من أجل علاج الأشخاص من الإدمان وتخليصهم من تلك السموم.
فمادة الجوكر من المواد شديدة الإدمانية وقد أشارت الدراسات إلى أن حدوث الإدمان على مادة الجوكر المخدرة قد يحدث من أول مرة تعاطي كما يتسبب الجوكر في الموت المفاجئ عند التعاطي لأول مرة.
ولذا يجب أن يتم علاج الإدمان لمدمني الجوكر من خلال أفضل مراكز لعلاج الإدمان في الأردن أو في مراكز علاج الإدمان في مصر إن كانت تكلفة علاج الإدمان في الأردن مرتفعة.
هل المخدرات في الأردن تباع من خلال مواقع التواصل الاجتماعي؟
أشارت الدراسات والتقارير المختصة بملف علاج الإدمان في الأردن إلى أن الأشخاص يحصلون على المخدرات من خلال مواقع التواصل الاجتماعي والتي انتشرت بشكل كبير في الأردن.
وقد بلغت النسبة التي تحصل على المخدرات في الأردن من خلال مواقع التواصل الاجتماعي إلى 30% حيث يستخدم أولئك الأفراد رموزاً مشفرة تبين احتياجهم إلى المخدرات.
كيف يتم الترويج للمخدرات في الأردن؟
بالرغم من أنهم يقولون ” طباخ السم بيدوقه ” إلا أن في الأردن قد شذت القاعدة تلك، فقد أشارت الدراسات إلى أن أغلب مروجي المخدرات لا يتعاطون المواد المخدرة التي يروحون لها لعلمهم بضررها ومدى خطورتها.
ولكن حب المال قد عمي أبصارهم فهم يتاجرون بأرواح الشباب من خلال بث سموم المخدرات بين شباب الأردن.
من أبرز طرق الترويج للمخدرات في الأردن إنهم يقومون بالتسويق لتلك المخدرات والسموم ضمن مفاهيم مغريه وجاذبية تمس الرجولة.
فيقومون ببيع وبث تلك السموم في المجتمع الأردني تحت مسميات (المعزة – الرجولة – خليك راجل – خليك زلمة – حر نفسك – أطلق روحك – صداقة).
وقد أشارت الدراسات إلى أن الطلبة على وجه الخصوص من أكبر الفئات المستهدفة من قبل المروجين وتجار المخدرات.
ويتم التسويق لتلك الحبوب المنشطة خاصة حبوب الكبتاجون على أنها منشطات طبيعية وليس لها أية آثار جانبية. لا
هل يتم الحصول على المخدرات مقابل الجنس في الأردن؟
تعاطي المخدرات في الأردن لا يقتصر على الرجال فقد وقع العديد من الفتيات خاصة من هم في مرحلة المراهقة في فخ الإدمان والتعاطي.
وقد قام بعض متعاطيات المخدرات في الأردن في الحصول على المخدرات مقابل الجنس، وقد انتشرت المخدرات بين الإناث في دور السكن والمدن الجامعية في ظل تراخي الرقابة من قبل مشرفات السكن سواء كان الداخلي أو الخارجي.
ماذا عن انتشار الترامادول والكبتاجون في الأردن؟
بسبب انخفاض أسعار المخدرات في الأردن حيث يبلغ سعر حبوب الترامادول والبرازين وغيرها كحبوب الكبتاجون في الأردن لا يتجاوز 35 قرشاً.
فقد ساعد هذا كثيراً في انتشار تلك المخدرات في الأردن، وقد انتشرت حبوب الكبتاجون بشكل كبير بين المغنين وأصحاب الفرق الموسيقية في العاصمة الأردنية وفي غيرها من محافظات المملكة الهاشمية.
والسبب في ذلك أنهم يحيون الحفلات ويستمرون إلى أوقات متأخرة من الليل ويرون في حبوب الكبتاجون إنها تزيد من طاقتهم ونشاطهم من أجل الاستمرار في مواصلة حفلاتهم في ظل غياب الرقابة الأمنية عن مثل هذه الفرق الموسيقية وتضم تلك الفرق الجنسيين.
وقد لوحظ إقبال بشكل كبير من قبل الطلبة على الحبوب المنشطة خاصة طلاب الكليات العملية مثل الطب والعلوم والهندسة.
ومن أبرز تلك الحبوب المنشطة في الأردن هي حبوب الكبتاجون وذلك لمواجهة الضغوط الدراسية وزيادة قدرتهم على المذاكرة والسهر خاصة في أوقات الامتحانات.
ما هو دور أفضل دكتور علاج الادمان في الأردن
علينا ان ندرك ان دكتور علاج الادمان هو حلقة الوصل بين مدمني المخدرات وبين الوصول الي مرحلة التعافي.
ولا شك ان هناك العديد من الادوار التي يقوم بها دكتور علاج الادمان من اجل الوصول بالمرضي إلي بر الأمان وتخليصهم من طريق المخدرات والعمل علي اعادتهم الي ممارسة حياتهم من جديد بشكل طبيعي.
ودكتور علاج الادمان لا يتوقف دوره علي مرحلة سحب السموم او مراحل التأهيل النفسي والسلوكي بل حتي بعد التعافي من الادمان.
فان الطبيب المعالج له دور في تحديد الادوية النسب للمتعافي والاستشارات النفسية للمتعافين واسرهم , اما عن اهم ادوار ومهام أفضل دكتور لعلاج الادمان في الأردن التي يجب التعرف عليها ما يلي :-
1-اذا ما كان هناك حالة من الرفض من قبل الشخص المريض في تلقي العلاج والسعي في طريق التعافي.
وإن أفضل دكتور لعلاج الادمان في الأردن له القدرة علي اقناعه بالسعي في طريق العلاج من خلال كافة الاساليب الاقناعية.
ويمكنه اصطحابه معه ان كان لدي الاسرة الخيار بعلاجه في اي من مراكز علاج الادمان المختصة او من خلال مصحات علاج الادمان بالمجان .
2-من اهم ادوار أفضل دكتور لعلاج الادمان في الأردن هو طمأنينة الأسرة ومنحه الثقة والدعم لاهل المدمن ومساعدتهم علي التعرف علي المرض وكيفية مساعدة الشخص المدمن في طريق الشفاء والتعافي من الادمان , لان للأسرة دور محوري في طريق علاج مدمني المخدرات .
3-يتم توقيع الكشف الطبي علي الشخص المريض وتشخيص الحالة, والوقوف علي الحالة الصحية الحالية ومن ثم والتعرف علي الامراض المصاحبة للادمان من عدمها .
4- دكتور علاج الادمان هو الشخص الذي من خلاله يتم اختيار بروتوكول دوائي من اجل علاج الاشخاص المدمنين وما يناسبهم من ادوية علاجية .
5-من ادوار أفضل دكتور لعلاج الادمان في الأردن شرح الخطة العلاجية التي سوف يتلقاها المريض في مركز علاج الادمان وتحديد الدور الواجب القيام به من قبل الاسرة مع الشخص المدمن .
6-من الادوار البارزة التي يقوم بها دكتور علاج الادمان في مراحل التأهيل النفسي وبرامج العلاج السلوكي خاصة برامج العلاج النفسي الفردي وبرامج العلاج النفسي الجمعي وغيرها من برامج العلاج التأهيلي .
7- دكتور علاج الادمان هو الشخص الذي بامكانه ادارة جروبات علاج الادمان .
8-بعدما ينهي الاشخاص برامج علاج الادمان والخروج من المركز العلاجي فان العلاقة بين الشخص المريض وبين أفضل دكتور لعلاج الادمان في الأردن لا تنتهي.
ختاماً، لا بد من الذهاب إلى أفضل دكتور لعلاج الادمان في الأردن من اجل الحفاظ علي التعافي والوقاية من الانتكاس، فان العلاقة بين الشخص المريض وبين دكتور علاج الادمان لا تنتهي بل يظل التواصل بينهما فالعلاقة لم تكن من البداية مريض وطبيب فحسب.
